حول أحداث القبائل
نطرح السؤال لماذا يسمح لأطراف بالحديث دون أخرى
ولماذا حُمّل طرف تبعات الأزمة في حين عُينت خليدة تومي وزيرة ولاتزال كذلك؟؟؟
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق